من أنا

صورتي
من انا أنا تلك المولوده التي كنت أبكي... و بعده طفله تحبو ...ومن ثم بنوته تلعب ... و فتاه تنمو .... هكذا فشابه طموحها جامعه السلطان قابوس كليه الهندسة ... و في نهايه المطاف فانا عبيدة الرحمن

الخميس، 9 يوليو 2009

الإنترنت مختصر


انا في نظري أن الإنترنت ليس مقوم أساسي للتتطور و النهوض فأنا أضعه من المقومات الثانوية فقط و كذلك من الرتبات الاخيرة و خير ما نرى أن أجدادنا لم ينهضوا بالأنترنت و خاصة في عالمنا العربي الذي لم يحسن شبابها أستخدامه ففي العالم العربي يستخدم الأنترنت بكثافة للتعارف و ليس للمعرفة مثلما هو في الغرب و ألقب الإنترنت ب ( بمختصر المهارات و المواهب ) لأن حقا لو نظرنا للموهوب في حبة لقراءة الكتب لنفترض انة يريد معلومة ما قبل ظهور الأنترنت علية أن يقرأ الكتاب كامل حتى يجد المعلومات المطلوبة و لكن عند ما ظهر الأنترنت و أخذ الموهوب يسلك مسارا أخر وهو الأنترنت ما علية سوى كتابة الكلمة و تظهر الفقرة تماما المكتوبة في الكتاب (و لكن من جانب آخر أوئيد أن الأنترنت مقلل للوقت و الجهد لغير الموهوبين في القراءة مثلا )
و هذة القصة تدل أن الأنترنت ليس رافعة تنقل من الأرض إلى السماء و هي
انه كان هناك رجل ذهب إلى شركة ( مايكروسوفت و هذة اكبر شركة كمبيوترات عالميا ) المهم كان هذا الرجل قذهب هناك لطلب وظيفة فراش
فسألة موظف الشركة : هل لديك إميل
فرد الرجل قائلا: لا
فقال لة رجل التوظيف :و كيف لك أن تأتي إلى شركة الميكروسوفت العالمية تطلب و ظيفة و انت لايوجد لديك إميل فرد الرجل المسكين قائلا و لكني أريد فقط أن أكون فراش
فرد رجل الشركة حتى و إن يكن و لذلك فانا لا أستطيع توظيفك......
فخرج الرجل المسكين ميوؤس الحال من الشركة وكان في جيبة دولارين فقط فمر على احد المتاجر التي تبيع الفراولة فشترى بهما فراولة و عند خروجة وجد رجل
فقال لة أشتري هذة الفراولة منك بأربعة دولارات فوافق و باعها بالضعف و أستغل هذة الفكرة حتى يزيد من دخلة يوم بعد يوم ....... حتى أصبح يملك أكبر شركة فراولة في العالم و في يوم من الأيام ذهب للأحدى البنوك لينهي حساباتة
فرد رجل البنك سوف نرد عليك برسالة بالإميل فاعطني عنوان بريد الإلكتروني
فقال الرجل : أنا ليس لدي إيميل
فرد رجل البنك و مستغرب : كيف لا يوجد لديك إيميل و انت تملك أكبر شركة فراولة في العالم فماذا سوف تفعل لو كان لديك إيميل فأين سوف تصل و ماذا ستكون؟
فرد الرجل بكل بساطة : لكنت فراش في شركة الميكرو سوفت ..........

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق