من أنا

صورتي
من انا أنا تلك المولوده التي كنت أبكي... و بعده طفله تحبو ...ومن ثم بنوته تلعب ... و فتاه تنمو .... هكذا فشابه طموحها جامعه السلطان قابوس كليه الهندسة ... و في نهايه المطاف فانا عبيدة الرحمن

الاثنين، 27 يوليو 2009

أم من الوكاله

لو نظرالكثير منا إلى عائله ولو بدأ يعد الأفراد سوف يحسبهم كلهم و يضيف إليهم شخص آخر ليس فرد من العائله في الأساس و لكن بسبب عمله المعطاء الذي لا يتوقف على كل فرد حقيقي في العائله و الذي تلعب دور الأم في تربيه الأولاد و دور الأب في تحمل مسؤليه البيت إنها بطبع الخادمه . يتجه إليها الأطفال لدرجه ان في عيد ميلاد الأم يتوجه الأطفال إليها ويقولون لها كل عام و انت بخير و هل تعلمون أن الطفل يحب أكثر من يعامله بحنيه و ليس من يطعمه .في دراسه أثبتت ذلك عندما شاهدوا تصرف القرد الطفل الذي و ضع له مجسمان من القرود كان إحداهما يمسك الحليب والأخر كان مفطى من القطن المريح و هذا ما جعل القرد يشرب من عند القرد لفتره قصيره من القرد الذي بحوزته الحليب و يرجع لفترات طويله عند القرد صاحب القطن و هو الشغاله .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق