من أنا

صورتي
من انا أنا تلك المولوده التي كنت أبكي... و بعده طفله تحبو ...ومن ثم بنوته تلعب ... و فتاه تنمو .... هكذا فشابه طموحها جامعه السلطان قابوس كليه الهندسة ... و في نهايه المطاف فانا عبيدة الرحمن

السبت، 11 يوليو 2009

تخيلوا

تخيلوا معي لو في إعلامي نزل لمكان يعج بالناس وبمشواريهم الطالعة و نازلة ويسئلهم سؤال إقتصادي في ظل هذة الظروف الأقتصادية و يسأل أشخاص مختلفين الآراء و الأحوال و تخيلوا لو سؤال هو
ويش ممكن تشتري 100بيسة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في و جهه نظري على الأقل الناس راح تكون إجاباتهم و حسب أحوالهم كالتالي :

إنسان مترف: ولا شيء
إنسان دائما جوعان : فقط شئ واحد مينو ديك و دجاجة
إنسان متحسر : ما تنفع هذة الأيام حتى قوطي ديو ماراح نقدر نشترية الأنة لازم نزيد علية إما 25أو50 أو حتى الضعف احيانا
إنسان عادي : خبز لبناني وبشرط من مخبز صحار
طبيب : كوب شاهي بين كل عملية وغير كذا بدون حليب
إنسان صاحب دين : بصراحة لسوق ماتنفع لكن راح نتصدق بها يمكن تنفعنا عند رب العالمين
إنسان مغرم : وردة حمراء قصيرة الساق و فيها تنزيلات بعد
طالب علم : قلم رصاص مال حبات إنسان تكتيكي : تفيد بس كيف ؟..... راح أشتري شكليت بوقصبة من الدكان عددهم 4 لأن كل واحد قيمة 25 بيسة و بعدين راح أبيعة للناس ب50 وإذا أحتجوا بردعليهم إن هذا من غلا الأسعار وبكذا برد الضعف وبعدين راح نمشي على نفس الوتيرة ويا حلاته شئ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق