من أنا

صورتي
من انا أنا تلك المولوده التي كنت أبكي... و بعده طفله تحبو ...ومن ثم بنوته تلعب ... و فتاه تنمو .... هكذا فشابه طموحها جامعه السلطان قابوس كليه الهندسة ... و في نهايه المطاف فانا عبيدة الرحمن

الخميس، 9 يوليو 2009

نظريات العلماء أنبثقت من الحياة الإنسانية

هذة بعض النظريات العلمية المنبثقه من حيات البشر
......و هذا ليس سوى قطرة من بحر عباب..........
( وما أوتيتم من العلم إلا قليلا )
***شوفي معي هذا المنطق العلمي أن الشحنات الموجبة لا تتجاذب و الشحنات السالبة لاتتجاذب هي الأخرى أيضا و لكن الشحنة الموجبة مع أخرى سالبة يتجاذب
أما القاعدة البشرية أن ذكران لا يمكن أن يتزوجا و أن فتاتين أيضا لا يمكن أن تتزوجا ( عافانا الله ) و لكن ذكر و أنثى بإمكانهما أن يتزواجا ( مبروك )
*** أيضا قوانين نيوتن الشهيرة ( تستحق ) أحدهما ينص على أن لكل فعل ردة فعل يعني للتقريب و التوضيح إنة لو أنا دفعت الطاولة و هذا فعل راح تكون ردة فعل الطاولة هي الرجوع للوراء
و طبعا القاعدة الإنسانية إني لو أناتعرضت لموقف مع أحد راح تكون لي ردة فعل إما حزن أو فرح أو ضحك أو إستهترار أو الغضب و غيرها ....( إنت و حظك )
***أيضا من إحدى قوانين نيوتن الشهيرة لا يستطيع اي شي التغير من سلوكة مادام لاتؤثر علية قوة يعني إنة لو في إرجوحة تتأرجح ما راح تتوقف إلا إذا أحد وقفها يعني قوة أو مثلا لا يمكن للصندوق الساكن التحرك إلا إذا أحد حركة يعني قوة
أما المنطق و التفكير البشري إنة لو أحد فينا أراد إنة ينتقم من إنسان ماراح يتوقف ما لم يتدخل إنسان آخر بالنصيحة و يرده عن فعلتة و يكون كذا غير من سلوكه زي ما قال نيوتن أيضا لوأحد فينا فقد إنسان راح نظل نبكي إلا إذاء جاء أحد و واسانا و نسانا للموضوع و على كذا تغيرحالنا و راح أصير مرتاح نوعا ما و بكذا تغير سلوكنا
*** إيضا لو رحنا شوي على جانب الكيمياء لو ظلينا ننفخ البالون راح تنفجر ( ينبط كبدها )
و إحنا البشر كذا لو زاد الشئ عن حدة ينقلب ضدة زي ما البالون إنفجر
*** هناك تقنية جديدة تسمى تقنية النانو هذة أصغر وحدة عرفها الأنسان و لكنها تعمل العجائب كما تم تلقيبها بأنه ثورة القرن الواحد و العشرين رغم ان الذرة و النيترونات و البروتونات أكبر منها لكن لا تسطيع فرز مثل ما تغرز تقنية النانو
و بالتالي الشئ المعروف لدى البشر إنة عادة ما يكون الطفل أذكى من يلي اكبر منه و ممكن أحيان نسميهم بالطفل الأعجوبة رغم ان ذاك أكبر منة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق