من أنا

صورتي
من انا أنا تلك المولوده التي كنت أبكي... و بعده طفله تحبو ...ومن ثم بنوته تلعب ... و فتاه تنمو .... هكذا فشابه طموحها جامعه السلطان قابوس كليه الهندسة ... و في نهايه المطاف فانا عبيدة الرحمن

الخميس، 24 سبتمبر 2009

الذكريات

رياتما تبقي في قاع زجاجه عطر الذكريات (1)
ها انا افتح زجاجه عطر الذكريات و إذا بالروائح الطيبه و الكريهه تخرج من فوهه الزجاجه و إذا بها تتطاير و تنتشر حولي لتلفني بتك الذكريات الطيبه فتذكرني بأسعد لحظاتي فيسعدني و إذا بالكريهه تذكرني بالذكريات اليائسه فتبكيني و إذا بالريحه المخلوطه الطريفه تضحكني هي ذكريات نقلتها من بحار النسيان إلى شواطي الذكرى ............
ذكرياتي في المدرسه إبتدائيه .....إعداديه ..... ثانويه ....ذكريات داخل أسوار المدرسه و بين اوراق الدفاتر و الإختبارات و على كلام المعلمه و المديره و تحت تمارين الرياضه انقلها لعل قارئي يستمتع بها ....
هكذا حصل ... و هذا ما أقول ... وهكذا سأرويه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق