من أنا

صورتي
من انا أنا تلك المولوده التي كنت أبكي... و بعده طفله تحبو ...ومن ثم بنوته تلعب ... و فتاه تنمو .... هكذا فشابه طموحها جامعه السلطان قابوس كليه الهندسة ... و في نهايه المطاف فانا عبيدة الرحمن

الثلاثاء، 23 يونيو 2009

الصرخة

في ليلة لا أذكر ما موصفاتها وفي دجى ذاك الليل أصابني الأرق على غير عادتي
و قدم في مخيلتي رجلان أحدهم عربي و الأخر أجنبي و بدأ بتفاوت و النزاع في ما بينهما
فاستيقظت مفزعة و يدي تحبوا إلى الورق لأكتب ما رأيت في حلمي أو كابوسي لا يمكنني حتى أن أجد لة مصطلح يليق بة فهو كابوس من ناحية أالعربي لا يجد ما يفتخر بة أمام الأجنبي و لا ردا
و حلما من ناحية أنة يوجد بة رسالة لنهوض العرب و تعلم كما تعلم ذاك الأجنبي
وهذا ما كانا يتساومان به
حال العرب
الزوجة لزوجها : حبيبي
إشتري لي بدل فستان فستانين
للأكون أنا المميزة في الحفل

حال الأجانب
تعلوا لنصنع ملبس
لايبتل في الماء و يتغير لونة
كل و قت حسب الذوق

*****************************************
العربي...................الطفل للأمة : ما ما راح أعيد
كتابة الجملة يلي كتبتها لي المعلمة
20 مرة ( و يفتخر بعدة )
الأجنبي ............الطفل للأمة : سوف أعيد تتطوير
النظرية التي كتبها العالم الفلاني
و أمحي ما بها من عيوب للفائدة

********************************************
الرجل العربي : يلا نجمع فلوس لأن أنا
أريد فيلا على البحر
و أثاثها يهبل و بها مزرعة
و حوض

* الرجل الأجنبي : لنوفر المبلغ لبناء مركز
أبحاث للدراسات العلمية يوجد بة مختبرات
و قاعات مراجعة و مكتبة ضخمة
******************************************
*******************************************
*******************************************
و غيرها من الأشياء التي لا أذكره و لكن من سوف يسمعني
( لمن كتبت هذة الأوراق أي بريد ذاهب يحملها
سدت طريق البرو البحر و الآفاق ) إقتباس من محمود درويش
كانت معكم المراسلة من قلب الحدث abeautifalstar
من star in sky قناة الصرخة العربية ( واواواواواواواواو)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق